نظراَ للتطور الحضاري والاجتماعي،
فقد أرتأت اللجنة العليا للقصص أن تقوم بتعديل بعض القصص لتتلاءم مع الأحوال الاجتماعية في الوقت الراهن ونعرض هنا التعديلات على بعض القصص:
قصة الأميرة وبائع الخضار
بعد أن خطف الشرير الأميرة وأخذها إلى قصره
في أعلى الجبل، ذهب البطل لإنقاذها ووصل
إلى الشرير وبدأ بقتاله وفجأة قالت الأميرة : توقفوا قليلاَ، وسألت
البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟
قال البطل: لا، قالت هل لديك أموال! لتصرف علي؟
قال: لا، قالت : إذاَ لماذا أتيت؟؟؟
قال:لأنقذك وأصبح أميراً.
قالت: إذا أنت داخل على طمع ..
ثم هجمت الأميرة على البطل وأنقذت الشرير
من بين يديه وعاشت هي والشرير في سعادة وهناء .
قصة ليلى والذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على
بيت جدتها واتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها
وتعطيه نسبته من العملية.
قصة علي بابا والأربعين حرامي
بعد نقاش طويل واجتماعات ومباحثات بين علي
بابا والأربعين حرامي، اقتنع علي بابا بهم
و صارت قصة الواحد والأربعين حرامي
الأميرة والأقزام السبعة
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل
سنو وايت ولم يقتلها.
سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟
قالت المرآة: سنو وايت، فذهبت إلى أخصائي
تجميل وبعد عدة عمليات تجميل ونفخ بالسيليكون عادت خالتها
زوجة أبيها إلى المرآة وسألتها: من أجمل
إمرأة في البلاد؟؟
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي، ففرحت بنفسها
ونسيت أمر سنو وايت .
أما سنو وايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام!
(يعني احلى شي مو واحد السبعة)
علاء الدين والمصباح السحري
!
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة، طلب من جني
المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك فبناه له.
و لكن في اليوم التالي جاءت البلدية وأغلقت
القصر بالشمع الأحمر وفرضت على علاء الدين
غرامات مالية كبيرة لأنه بنى القصر بدون ترخيص من الهيئة العامة للتخطيط
فرك علاء المصباح بيديه وخرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة البلدية.
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر واهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة البلدية
رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها
وعليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك .
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة وهي تخريب
الاقتصاد الوطني بالتهرب من دفع الضرائب وتهريب القصور
إلى خارج البلاد ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ ولم تظهر الساحرة، فخطر
ببالها خاطر فقامت وقصت تنورتها لتصبح قصيرة
و قصت أكمام قميصها وقصت قميصها من ناحية
البطن وأصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى
غرفة أختيها وملأت وجهها بالمكياج والمساحيق وذهبت الى الحفلة .
و عندما وصلت إلى الحفلة وهي تظن بأنها ستأسر
قلب الأمير بلباسها، فوجئت بأن كل الفتيات
يلبسن مثلها هي ليست إلا واحدة منهن .
أما الأمير فكان ينتظر صديقته من أيام الجامعة
كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما .
و عادت سندريلا بخيبة الأمل ولكن رجل من
مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها الزواج
فوافقت على الفور ولكن تبين فيما بعد أنه
يريد أن يضحك عليها ولا يريد الزواج منها
فعادت إلى بيتها بكرامتها .
وعاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن خطبها
عزوز بياع الفجل
(وشوبو عزوز)
فقد أرتأت اللجنة العليا للقصص أن تقوم بتعديل بعض القصص لتتلاءم مع الأحوال الاجتماعية في الوقت الراهن ونعرض هنا التعديلات على بعض القصص:
قصة الأميرة وبائع الخضار
بعد أن خطف الشرير الأميرة وأخذها إلى قصره
في أعلى الجبل، ذهب البطل لإنقاذها ووصل
إلى الشرير وبدأ بقتاله وفجأة قالت الأميرة : توقفوا قليلاَ، وسألت
البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟
قال البطل: لا، قالت هل لديك أموال! لتصرف علي؟
قال: لا، قالت : إذاَ لماذا أتيت؟؟؟
قال:لأنقذك وأصبح أميراً.
قالت: إذا أنت داخل على طمع ..
ثم هجمت الأميرة على البطل وأنقذت الشرير
من بين يديه وعاشت هي والشرير في سعادة وهناء .
قصة ليلى والذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على
بيت جدتها واتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها
وتعطيه نسبته من العملية.
قصة علي بابا والأربعين حرامي
بعد نقاش طويل واجتماعات ومباحثات بين علي
بابا والأربعين حرامي، اقتنع علي بابا بهم
و صارت قصة الواحد والأربعين حرامي
الأميرة والأقزام السبعة
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل
سنو وايت ولم يقتلها.
سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟
قالت المرآة: سنو وايت، فذهبت إلى أخصائي
تجميل وبعد عدة عمليات تجميل ونفخ بالسيليكون عادت خالتها
زوجة أبيها إلى المرآة وسألتها: من أجمل
إمرأة في البلاد؟؟
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي، ففرحت بنفسها
ونسيت أمر سنو وايت .
أما سنو وايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام!
(يعني احلى شي مو واحد السبعة)
علاء الدين والمصباح السحري
!
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة، طلب من جني
المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك فبناه له.
و لكن في اليوم التالي جاءت البلدية وأغلقت
القصر بالشمع الأحمر وفرضت على علاء الدين
غرامات مالية كبيرة لأنه بنى القصر بدون ترخيص من الهيئة العامة للتخطيط
فرك علاء المصباح بيديه وخرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة البلدية.
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر واهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة البلدية
رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها
وعليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك .
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة وهي تخريب
الاقتصاد الوطني بالتهرب من دفع الضرائب وتهريب القصور
إلى خارج البلاد ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ ولم تظهر الساحرة، فخطر
ببالها خاطر فقامت وقصت تنورتها لتصبح قصيرة
و قصت أكمام قميصها وقصت قميصها من ناحية
البطن وأصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى
غرفة أختيها وملأت وجهها بالمكياج والمساحيق وذهبت الى الحفلة .
و عندما وصلت إلى الحفلة وهي تظن بأنها ستأسر
قلب الأمير بلباسها، فوجئت بأن كل الفتيات
يلبسن مثلها هي ليست إلا واحدة منهن .
أما الأمير فكان ينتظر صديقته من أيام الجامعة
كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما .
و عادت سندريلا بخيبة الأمل ولكن رجل من
مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها الزواج
فوافقت على الفور ولكن تبين فيما بعد أنه
يريد أن يضحك عليها ولا يريد الزواج منها
فعادت إلى بيتها بكرامتها .
وعاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن خطبها
عزوز بياع الفجل
(وشوبو عزوز)